Affichage des articles dont le libellé est logiciel. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est logiciel. Afficher tous les articles

mardi 4 février 2014

Foxit Reader 6.1.2.12241

وقفنا سابقاً عند أحمد و قد أشتد قضيبه بين ردفي أم خطيبته المرأة اللعوب وقد التصقت به و استحلت ذلك وهي تنتظر الطريق أن يفرغ من الازدحام! لم يطق أحمد رغب خبرته كل ذلك الإغراء من حماته الجميلة فأكب منيه في بنطاله رغماً عنه وهو يستشعر الخجل! إلا أن حماته لم تستشعره بل تحركت بتحرك الطرق فتحرك هو خلفها كي يلحق برباب التي سبقتهما! لمحت نادية حماته بنطاله المبتل فتحرج أحمد حسيت بلذة غريبة و عجيبة محستش بيهها مع بنتها خطيبتي!! كان بين أن حماتي تتحرش بيا و ك و ارتبك قليلاً ولم ينظر في عينيها فنادته حماته : يلا يا أحمد…أتأخرنا…رمقها فشاهد ابتسامة مثيرة ارتسمت فوق شفتيها وعيناها تقولان: عارفة أنك جبتهم..!!! تحرج احمد كثيراً من حماته التي تحرشت به ومشت أمامه و طوفوا بالمعارض حتى إذا انتهوا أوصلهما إلى العمارة قالت نادية: متيجي يا أحمد..أحمد: شكراً يا طنط..كفاية كدا عشان شغل أخلصه….رباب: طيب تبقى سيب موبايلك في مكان فيه شبكة..مش زي المرة اللي فاتت أحمد باسماً: مظلوم والله..ضحكت حماته: طيب أنا بقا عاوزة أتفرج عالشقة …لحد دلوقتي مشفتهاش..أحمد خجلاً: حاضر ياطنط…تشرفيني في أي يوم… و ودعهما و انصرف و فكره مشغول باهتمام حماته الشديد و تحرشها به!
في طريقه لبيته و احمد يفكر في حماته أم خطيبته المرأة اللعوب و ما إذ كان أحست بقضيبه الراشق ما بين ردفيها الكبيرين؟! هل شعرت بمنيه الساخن؟! نعم شعرت و إلا ما كانت نظرته نظرة تشي بذلك و قد رأت مقدمة بنطلونه المبلولة! تغيرت نظرة أحمد لحماته من ذلك الموقف و أصبح ينظر إليها بكونها أمرأة ناضجة أنثى شهية و ليس على أنها أم زوجته المستقبلية. أحب أحمد أن يفاجأ رباب بهدية عيد ميلادها و قد أتمت التاسعة و العشرين فطرق باب شقتها من غير ميعاد مسبق! لم تكن رباب تعمل تلك الأيام و حسب أحمد تواجدها في البيت ففتحت له حماته نادية و تبسمت له و يبدو أنها تفاجأت فارتبك أحمد و خاصة و أن حماته كانت بقميص نوم شبه عاري بفتلة مشدودة فوق كتفيها الرقيقين و قد أبدى نصف بزازها الشامخة الكبيرة نوعاً ما و أبدى وادي ما بينهما, ذلك الفرق الضيق المثير لأقصى حد! كانت حماته صارخة الأنوثة بشعرها الأسود الغزير و ملابسها الكاسية العارية! رحبت به و دخل احمد الصالون و هي تتقدمه و قد علقت عيناه بطيازها المكتنزة الهزازة في قميصها الخفيف جداً حتى أنه تبين لون الكيلوت الفتلة وقد زاغت بين فلقتيها!
أحس أحمد أنه بحضرة أمرأة ناضجة ذات أنوثة كاملة فشب قضيبه رغماً منه و أقلقه ذلك و أحرجه فبادرها بالسؤال: طنط هي رباب فين؟!! باستغراب ابتسمت حماته أم خطيبته المرأة اللعوب و وضعت ساق فوق ساق فانحسر قميصها الخفيف عن سيقانها البيضاء اللامعة و وراكها الممتلئة المثيرة الممتلئة باللحم الأبيض : هي خرجت راحت لصاحبتها يسرا. …هي تعرف أنك جاي! أحمد بارتباك و قد سال لعابه على مفاتنها و اهتاج بشدة: لأ هو أنا كنت عاوز أفاجأها بهدية عيد ميلادها….ابتسمت حماته: يا بختها بيك يا حمادة…. أنت بتحبها أوي…ضحك أحمد و اعترف: جداً يا طنط…أنت متعرفيش أني فرحان برجوعها لي أد أيه….ضحكت حماته و ألمحت: بس أنت يا ترى بطلت شقاوة و لا لسة…ابتسم أحمد: أنا شقي يا طنط…و هز رأسه باسماً…نهضت حماته من مقعدها و جلست إلى جواره على كنبة الأنتريه وهمست: و ماله لما تكون شقي….دا حتى الستات بتحب الرجل الخبرة… سخن أحمد من كلامها و قد مالت حماته بصدرها العاري تجاهه و أنفاسها الساخنة تثيره بقوة ثم أردفت: أنت مفكر أنا مكنتش أعرف اللي بينك و بين رباب من سنين قبل ما ننقل مالشقة! دق قلب أحمد و أحس بحرارته تعلو و همس وهو يبتلع ريقه و قد جف: تعرفي أيه؟!!! رمقته بنظرة معناها” أطلع من دول أنت فاهم أنا فاهمة أيه ” ثم تراجعت للخلف قليلاً وهمست و ارتسمت على شفتيها ابتسامة ماكرة: أنك نمت معاها!! قالتها حماته بنبرة مثيرة رقيقة ذات دلع و غنج! طأطأ أحمد رأسه علامة الاعتراف و التصقت به حماته فخذاً لفخذ ثم واصلت همسها: انا عارفة أنكو كنت طايشين ……أنا نفسي كانت لي تجربة قبل الجواز…رفع أحمد رأسه دهشاً وقد شد قضيبه من اعتراف حماته وقد تسللت يدها ناحية وركه فارتعش فضحكت: قلي بقا كنت بتعمل أيه ما روبي…..و التصقت به و كفها تلعب في قضيبه المشدود! انتفض أحمد و أجفل وهمس بشفاة مرتعشة: رباب..لا لا….لتقبله أم خطيبته المرأة اللعوب في شفتيه هامسة برقة كبيرة: مقلقش…رباب هتتأخر برة …..أنا نفسي فيك من زمان…همس أحمد قبل أن ينجرف معها: بس أنا….لتقطع عليه الطريق: مفيش بس…هي رباب أحسن مني…اعتبرني رباب…ثم أمسكت قضيبه صراحة و رفعت حاجز العمر ما بينه و بينها…






































Program Foxit Reader read e-books in PDF format, but the advantage of his speed fictional 
The best of the famous Adobe Reader software and this program is very fast in the surf. 

Foxit Reader is a free PDF document viewer and printer, with incredible small size, breezing-fast launch speed and amazingly rich feature set. In the past, you have to 

download a huge PDF Reader from another software company, go through a lengthy installation process and wait for an annoying splash window to disappear just to open a PDF document. 

Moreover, if you want to annotate a PDF document, you have to pay US $ 299 to buy that certain PDF software.



AIMP v3.55 Build 1338

سنرى في هذه الحلقة خطبة أحمد و رباب و ما لم يتوقعه احمد نفسه من إغراء حماته السكسي الفنانة و ما إذا كان سيستجيب لها ! وقد مرت شهور و كانت رباب قد أخبرت أمها عما دار بينها و بين أحمد حينما التقيا في كارفور و سعدت الأخيرة بذلك و قالت ذات ليلة بلمعة عينين لابنتها: عارفة يا روبي …أنا عاوزة أفرح بيكي أنت واحمد ده…دا شاب ابن حلال و محترم و جنتل أوي….ضحكت رباب: أيوة تبقي تعالي أنت في صفه لما نزعل في فترة الخطوبة…أم رباب و قد مدت بكأس البرتقال لابنتها و هي ترفع كأسها فوق شفتيها: وأيه اللي يجيب الزعل بس…دا انت ناوية تطلعي عينه..ضحكت رباب و ربعت ساقيها فوق كنبة الأنتريه وقالت بنبرة حانية رقيقة فيها شغف بأحمد: عارفة يا ماما…أحمد بيحبني أوي…دا مش مبطل هدايا من يوم رجعنا لبعض… أم رباب و هي تتناول منها كأسها وقد فرغت: طيب يلا شدي حيلك عشان خطبتكم الخميس الجاي….
بالفعل تمت خطبة أحمد و رباب في أجمل قاعات مدينة الإسكندرية و إن لم يكن أغلاها وقد عجب زميلاتها و صديقات الجامعة من تغير رباب و التزامها الحجاب و الملابس الفضفاضة و تغير سلوكها! كذلك وقد غيرت رباب كثير من خصال أحمد و سلوكياته فاخذ الأخير يلتزم ما استطاعه الالتزام و أن لم يكن كله و على حسب قوة الإغراء أمامه! مرت على خطبة أحمد ورباب شهور كان أحمد فيها يرى من رقة حماته السكسي معه و حبها له ما جعله يقدرها بشدة و إن لم ينظر لها نظرته لابنتها! كانت حماته قد فقدت زوجها في تحطم سفينة في البحر من عامين فهي أرملة في منتصف الأربعينات تعيش مع ابنتها رباب و ابنها وليد الذي يدرس في السنة الأخيرة من الثانوية العامة. كانت تترد بين النادي و جلسات الأصدقاء و بين بيتها و كأنها فراشة جميلة من يراها يحسبها فتاة عشرينية نشيطة ممشوقة مكتنزة اللحم سوداء العيون الواسعة رقيقة البشرة بيضاء لامعة عذبة الحديث من يجالسها لا يشبع من روحها! دخل أحمد ذات مرة ف زيارة لبيت حماته وقد أغضبته رباب فعلى صوته و عقد حاجبيه فدخل و جلس متضايقاً فدخلت عليهما حماته نادية وقالت في دهشة: خير في أيه بس….مين مزعل التاني…!! رمقت رباب أحمد فلم ينطق فأجابت أمها: أبداً يا ماما مفيش حاجة! جلست نادية أمامهما عل كرسي الأنتريه واضعة ساق فوق أخرى فوقعت عين أحمد على ساقي حماته السكسي البيضاء المصبوبة المكتنزة المثيرة بإعجاب كبير! لأول مرة يرى أحمد حسن حماته و يرمقها بنظرة شهوانية و ذلك بداية إغراء حماته السكسي له وقد أكنت له إعجابا قديم! إلا أنه سريعاً ما طرد إحساسه النذل اتجاهها لتنظر نادية إليه تحدثه: قولي أنت يا أحمد..في حاجة….
نظر أحمد لرباب التي تشاجرت معه من أجل اتصال هاتفي من زميلته في العمل و التي ضاحكته فيه فارتابت في سلوكه فاقسم لها فلم تصدقه! نظر إليها ثم قال: مفيش يا طنط..عندك رباب اسأليها….نظرت نادية حماته لرباب فابتسمت الأخيرة فزمت أمها شفتيها وقالت لأحمد تعتذر عن ابنتها التي تعرف تزمتها منذ أن تحجبت: اوعاك تزعل من رباب يا أحمد… انت عارف هي بتحبك أوي… رغم خبرته و صياعته تحرج أحمد من كلام حماته لتقترح الأخيرة: بقلكوا أيه..يلا بد القعدة دي قوموا ننزل نتفرج عالأجهزة الكهربائية اللي نقصاكم….يلا بقى نفسيا نفرح بيكم بدل الخناق ده…لم ينطق أحمد و نظر إلى حماته السكسي وقال: أنا عن نفسي موافق…فابتسمت لتنظر إلى رباب: و انتي قومي غيري هدومك واخرجي مع أحمد ..يلا…بالفعل نهضت رباب و تركت احمد مع أمها!رفع أحمد عينيه من الأرض و نظر باتجاه حماته التي كانت ما زالت تضع ساقاً فوق أخرى و التي جعلت تهزها فأحس و كأنها تلفت نظره لسيقانها الجميلة! دق قلب أحمد من إغراء حماته السكسي و رمته بنظرة مغزاها أنه فهمت إعجابه بسيقانها فتحرج أحمد قليلاً وكن الصمت سيد الموقف حتى نهضت حماته و أعلنت: طيب يا أنا هلبس و أنزل معاكم…بالفعل خرجا ثلاثتهم و راع أحمد مؤخرة ححماته الساخنة و التي كادت أن تمزق بنطالها الإستريتش!، طيزها فيه كانت كبيرة مثيرة وملفته للانتباه بقوة! راحا يمرا على معارض الأجهزة الكهربائية في أماكن متعددة بالإسكندرية و لزحمة المرور و ضيق الشوارع الجانبية كانوا يسيرون خلف بعضهم فكانت رباب في المقدمة تليها أمها و احمد خلفهما! توقف المرورة فجأة فتراجعت حامته للخلف لتلصق ردفيها بمقدمة أحمد!! حاول أحمد أن يتراجع إلا أن الطريق و الزحمة لم تسمح فبقى مكانه ليخبر أغراء حماته السكسي وهي تتراجع للوراء تتحرش بها يا و تلصق طيزها الكبيرة في قبله الذي شد بقوة وقد سخن جسمه و تعرق !! زاغ زبره بين فلقتيها الكبيرتين و احس أحمد بلذة غريبة لم يحسها مع رباب في الماضي!! هل كانت حماته تقصد أن تثيره ؟!!و أن تلفت انتباهه إليها؟!!









































Very nice program to run all the music and all the accessories is characterized by brilliant classical facade , which can combine the many audio files and choose which ones you want to play and you can also small bar next to the clock can control it. Program without resorting to the main interface

AIMP is a powerful audio player that allows you to listen to your favorite music with an outstanding sound quality. Its appearance resembles that of another classical audio player (Winamp), so you'll get used to it very quickly. It can also be customized with skins. The program includes a 18-band equalizer, a visualization window to display rhythmic visual effects and a playlist editor to organize your audio files. A nice fading effect makes your list of songs look like an endless music loop and a handy volume normalizing feature avoids drastic volume changes between tracks. Also, the player's main functions can be conveniently controlled by global hotkeys. Besides playing music, AIMP features three extra utilities which also enable you to record any sound on your computer, convert audio files from one format to another and view or edit tags. AIMP is based on the well-known audio engine BASS, so it's easy to connect new plug-ins (from the plug-in library included in the program) and expand the player's functionalities






Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Best Web Host